الميمر 208
– لا يرد اسم ملفاننا في بداية الميمر ولا في نهايته. في هذا الميمر يدحض السروجي تباهي اليهودي بالختان ويبين له بان الرب لم يربط البرارة بالختان. آباء عديدون كانوا ابرارا دون ان يختتنوا، واشخاص عديدون كانوا مختونين ولم يتمتعوا بالبرارة.
– المخطوطات: ل 17161، دمشق 12/14، ر 117، مر 137، مر 167
– الدراسات:
Jacques de Saroug, Homélies contre les juifs, édition critique du texte syriaque inédit, traduction française, introduction et notes, in PO, tom. 38, fasc. I, n. 174, Brepols 1976-1977, édit. M. Albert. pp. 68-84
الميمر الثاني ضد اليهود
المقدمة
1 ايها الابن الحقيقي المصور في كتب النبؤة صور فيّ ميمرا مليئا حقيقة الايمان،
2 ربي، اعطتك لي كتب ابيك لاتامل فيك، انا ارى جمالك بين القراءات بوضوح،
3 ايها الشمس العظيم الذي غطى كل العالم باشراقه انرني انا ايضا لابهج الظلمات بنورك،
4 هوذا النبؤة تحمل صورتك بين القراءات وتبين للعالم بانك الابن الحقيقي،
5 ربولي ان الشعب الاعمى لا يريد حتى ان يتطلع اليك افتح عينيه ليرى جمالك حتى وإن لم يرد،
6 تلك العبرانية العجوز التي شاخت في الذبائح تريد ان تكفر لانها صلبتك (وتقول): انك لست ربها،
7 ايها الحق هلم وكن وسيطا بيني وبينها واحتقر مَن هو بعيد عنك بجسارة،
8 هذه الجماعة التي ظلمت الآب وصلبت الابن، ها انها تعيرني بك ايها الحقيقي لانها ابغضتك،
9 الشعب الذي احب ان يكثر اصنام الآلهة يبغض فقط ابن الله ويظلمه.
الختان
10 انه متباه بالختان كما لو كان بتاج ذهبي مختار وهو لا يعرف ما هو السبب بالنسبة الى الله،
11 اللحم المختون ماذا يفيد القلب القلف، اقرأ ايها اليهودي وستتعلم بانه ليس بشيء.
ملكيصاداق لم يكن مختونا
12 القلب المختون هو القريب من الله، ولم يكن ملكيصاداق يتفاضل بالختان،[1]
13 الحبر الاعظم الذي كان افضل من ابراهيم ها انه لم يكن مختونا وكان قريبا من الله،[2]
14 ذاك الذي كان مختونا اعطى العشور للرجل الاقلف لانه كان يعرف بانه اعظم منه في البرارة،[3]
15 /70/ كان ذاك رئيس جنس الشعب المختون يعشّر لكاهن الشعوب لانه ارضى الله بالغرلة،[4]
16 ميز العبراني واعطى العشور للكنعاني وكان الكاهن الاعظم يباركه كانه محتاج،[5]
17 ذاك الذي كان محتاجا كان يُبارك وكان يقبل، والناقص عشّر والاعظم منه كان يباركه،
18 لا يقترب احد من الله بالختان لان ملكيصاداق ارضى الله بالغرلة (اكثر) من ابراهيم.
نوح لم يكن مختونا
19 نوح البار الذي صار مخلَّصا باستقامته لم يسمع حتى بخبر الختان من قبل الله،[6]
20 مكث في جمال البتولية خمسماية سنة وارشد ووبخ بني جيله مئة سنة،[7]
21 القداسة ركضت معه مدة ثلاثماية سنة واذ لم يكن مختونا ارضى الله في (مراحلها) الثلاث،[8]
22 لو يعطي الختان الجمال للبشر لما كان يحجبه عن نوح لانه كان بارا،
23 عمل نوح مع الله تسعماية وخمسين سنة دون ان يكون مختونا وكان يرضيه وهو اقلف.[9]
اخنوخ لم يكن مختونا
24 اخنوخ الذي انتقل ولم يذق الموت بسبب جماله بماذا كان قد جمل هل بالغرلة او بالختان،؟[10]
25 الرجل الاقلف ارضى الله مدة ثلاثماية سنة، وقد حسن لديه كثيرا حتى انه حفظه لئلا يموت،[11]
26 ولو كان للختان ان يضيف جمالا آخر، لماذا حرم ذلك الجميل ولم يضفه له،؟
27 كان الرب يعرف بانه لو يختن اخنوخ لكان يختن ذلك الجميل بدون جدوى،
28 كل نفسه كانت جميلة وكانت طاهرة وختانه لم يكن يفيده عند الله،
29 واذ لم يكن مختونا فقد نقله الرب ليحيا الى الابد وبالغرلة اجتاز الموضع المليء موتا.
آنوش لم يكن مختونا
30 /72/ آنوش في اجياله كان حكيما ومتميزا وهو الذي ميز ودعا باسم الرب بعقل عظيم،[12]
31 كان يمسك البشر لتسبيح اللاهوت لكي يدعوا باسم الرب كل يوم بتمييز،
32 وهذا الرجل كان يسلك بغير الختان لكنه كان يفتخر فقط باسم الرب.
هابيل لم يكن مختونا
33 وماذا اقول عن هابيل حبر ذبيحته الكاهن البتول والباكورة التي لا عيب فيها،؟[13]
34 الشاب غير المختون الذي اصعد الذبيحة وصار ذبيحة وارضى الله بدم نفسه مع القربان.[14]
آدم لم يكن مختونا
35 اقول اذاً لو كان الختان يلزم لكان يبريه مع آدم لما كان يجبله،
36 لما جبله لم يصنع نقصا في الطبيعة وبعد عشرين جيلا ابانه ثم اكتمل،[15]
37 راى الله ان كل ما صنعه: ها انه جميل جدا، ولو ناهض احد الرب فهذه جسارة،[16]
38 الختان اذاً هو بمثابة اضافة الى الطبيعة وله سببه ولو اراد احد (التفتيش عنه) يجده،
39 دخل كالغريب الى الطبيعة التي لم تكن تحتاج اليه وقضى وقته لاجل هدف وها انه قد اصبح باطلا،
40 الرب لم يعطه للبشر في البداية ولا مجال له للخدمة في النهاية،
41 لو دخل منذ البداية لكان يُظن بانه تلزم له النهاية (لدخوله)،
42 واذ لم يسمح له الرب (ان يوجد) في البداية اتضح بانه لا مجال لوجوده ايضا في النهاية،
43 /74/ من آدم الى الطوفان توجد عشرة اجيال، وعشرة اخرى من نوح الى ابراهيم،
44 لم يُعط طيلة هذه الاجيال العشرة الشهيرة، ولم يظهر منذ موت ربنا وما بعده،
45 لم يُعط للاولين ولا للاخيرين انما وصل الى الوسطيين فقط لكي يوسموا به،
46 ايها اليهودي لو رذلت القلف الاخيرين ارذل اذاً الاولين الذين لم يكونوا مختونين،
47 لو يحب الرب مختوني اللحم فقط فانه يبغض بغضا اخنوخ ونوحا لانه لم يختنهما،
48 لو كان كل من ليس مختونا بعيدا عن الله، فالى اين يصل شيت الحسن وسام البار،؟[17]
49 لما اعطي اعطاه الرب للذين اراد ومتى يشاء يزيل وقته وسوف لن يلزم بعدُ.
لزم الختان لطفولة العالم وليس لشبابه ولا لشيخوخته
50 اثناء طفولة العالم صوّره على اعضائه لانه لم يكن يلزم لشبابه ولا لشيخوخته،
51 في البداية لما كان العالم طفلا لم يكن موجودا ولا يلزم في النهاية بعد ان يشيخ،
52 في طفولته لما كان مضطرما بمحبة الاصنام القى الرب ختان الآلام على اعضائه.
الوثنية وُجدت في عهد فالج
53 الى (عهد) فالج لم تكن توجد الاصنام على الارض ولم يكن يلزم الختان الذي هو علامة،[18]
54 في ايام فالج لما وزع الشعوب الارض دخلت الاصنام وصار مجال للوثنية،[19]
55 كان الشرير قد وجد وقتا مناسبا فاظلم البشر واقلقهم،
56 وصفّ وملأ الارض اصناما وآلهة وضل الشعوب في عبادات باطلة مختلفة،
57 /76/ كانوا قد توزعوا وانتشروا في الاراضي واقتنوا شعوب البلدان والآلهة،
58 غيرة الضلالة استولت على البشر ليصير لشعب واحد اله واحد،
59 وسعى جميع شعوب الارض واقتنوا آلهة وكل شعب خدم وعبد الاباطيل في بلده.
ظهور الختان في عهد ابراهيم
60 وبعد زمن لما كانت الوثنية مستولية على العالم وُجد ابراهيم من بيت ناحور في ارض آدوم[20]
61 ووجد بان الارض مليئة بالاصنام فاحتقرها ورذل اصنام جميع الشعوب وسخر منها،
62 واحب الرب بايمان لا غش فيه وخرج وراءه وصار معه بمحبة كاملة،
63 ولم يكن عائدا اليه تيهه بين الشعوب التي لم تكن تخصه، وقد ختمه الرب ليكون معروفا لمن ينتسب،[21]
64 الرب الصالح القى طابعا على مقتناه لئلا يختلط الطاهر بالارجاس المحيطين به،
65 ختن الرب له قطيعا باسمه وسماه خاصته ولهذا سمي الختان (ختانا)،
66 شعوب الارض صاروا مقتنيات للاباطيل وتاهوا في الارض جماعات جماعات (لخدمة) الاباطيل،[22]
67 والقى الرب الختان العلامة على ابراهيم وصار قطيع الاله الواحد بين الشعوب،
68 ولما ختمه ختمه على الاعضاء التناسلية ليصير بنوع خاص جميع ورثته خاصته،
69 لو صار جميع شعوب الارض (خاصة) الله لما كان يختم ذلك الشعب الواحد منذ ذلك الحين،
70 وبما ان الشعوب ذهبوا واصبحوا (خاصة) الآلهة فقد ختم ذلك الشعب الواحد الذي ظل (خاصته) بطابع الدم.[23]
ختم الشعوب بالزيت وختم الشعب بالدم ليرمز الى الصليب
71 ولو يقبل ابن العبرانيين اسرار ربنا لكنت اقول له لماذا خُتم العبراني بالدم،
72 ختم الشعوب بالزيت والعبراني ختمه بالدم لكي يصور صورة للصلب باصابعه،
73 /78/ سبق ولطخ يديه بالدم ليكون معلوما بانه عليه ان يهرق الدم العظيم على الجلجلة،
74 لقد ختم رئيس ينبوع الآباء بالدم وكتب القتل على اولادهم سريا،
75 اقام صورة للصلب على اعضائهم لانه كان يعرف ما سيحدث قبل ان يتحقق،
76 رمز الى ابراهيم لما ختنه ليصير خاصته: ان زرعك سيلطخ يديه بالدم بعد اجيال.
الشعب والشعوب اصبحوا قطيع المسيح
77 اخذ من جسمه عجلة الالم ووضع عليه آية: سيشرق منه ذاك الذي سيخلص العالم بالمه،
78 الختان كان يلزم للشعب الى وقت الصليب، وبعدما صلب فاليهودي مختون عبثا،
79 الختان كان يلزم في وقته لما اعطي: لقد فات وقته ومن يختن فانه يضل ضلالا،
80 لقد اختلط كل قطيع جميع الشعوب والراعي واحد هو الصليب الذي يدبره،[24]
81 وليس له قطيع واحد على الارض ليختن واحدا ويترك الآخرين الذين ليسوا مختونين،
82 كل قطيع جميع الشعب صار خاصته وهوذا المختونون وغير المختونين في حظيرته،[25]
83 ولهذا كان يرتل في النبؤة بصوت عال: صفقوا يا جميع الشعوب،[26]
84 هوذا جميع الشعوب قد صفقوا ليسبحوا الاله الواحد، لماذا تحسد ايها اليهودي،؟
85 داؤد دعاهم وايقظهم وقد اتوا، انت لا تبطّل صوت التسبيح من الكثيرين،
86 هوذا قلب الشعوب وضميرهم مختون بالايمان ويعرفون فقط الرب الواحد على كثرتهم،
87 اسقطوا والقوا اصنامهم وتماثيلهم وبدون ختان عرفوا بانه الاله الواحد،
88 لماذا كان قد ختم،؟ ولماذا لم يختم لما كان يختم لانه لا يوجد شعب على كل الارض ليس خاصته،؟
89 /80/ ها انك تحسد لان العبيد كثروا لربك فلو كنت تقدر لما كان يدخل احد عند الله،
90 لما كنتَ انت خاصته من بين جميع شعوب الارض، الشعب الذي كان يختمه كان يرضيه فقط،
91 فلو كانت جميع الشعوب خاصته من يختم ما عداك انت الذي لست خاصته بارادتك،؟
92 انت وحدك في البداية وفي النهاية وكانها اهانة لك ان تخلط نفسك مع الكثيرين،
93 لما صار شعوب الارض غرباء عن الله كان الشعب قد غار ليصير هو وحده (خاصة) الرب،
94 الآن بعد ان جلب المسيح الشعوب عند والده غضب وخرج لئلا يختلط مع الكثيرين،
95 في كل الاوقات فصله الختان عن الكثيرين ليصير معروفا ومتباهيا لانه كان شهيرا،
96 عزله مرة وعلمه بانه (خاصة) الله كما تبيّن الآن بانه ليس (خاصة) الله،
97 لو يحب عالمنا الله لا يتفق معه لانه ورث واقتنى جميع الشعوب على كل الارض،
98 وادخلهم بغرلة آل شيت وآنوش وصاروا خاصته وهم غير مختونين مثل الاولين،
99 وتعلم وعرف جميع شعوب الارض ليصيروا مختوني القلب مثل ملكيصاداق الشهير،
100 انه مكتوب في النبي بان جميع الشعوب قلف في اللحم، وان آل يعقوب قلف في قلبهم وتبين،[27]
101 بان غرلة القلب تلك هي بغيضة عند الله واللحم المختون لا يفيد القلب القلف.
الايمان برر ابراهيم بدون الختان
102 ابراهيم ايضا لم يتبرر بالغرلة، لان البرارة اعطيت له بالايمان،[28]
103 والآن هوذا جميع شعوب الارض يقتربون الى الله بايمان ابراهيم،
104 الرب احب ذلك البار وهو غير مختون ولم يضف اليه جمالا من بعد ختانه،
105 /82/ ولم يجمل ختانه بل ايمانه لان الايمان مليء جمالا بدون الختان،
106 في الايمان وحده القوة ان يقرّب البشر الى الله وهم غير مختونين.
قرب هابيل ونوح القرابين بدون الختان
107 بالايمان قرب هابيل ذبائح سلامية ونوح القرابين، وارضى الله بدون الختان.[29]
الختان ختم ظاهري لا يبرر الانسان
108 في الختان لا توجد اية طاقة لانه ختم ظاهري ولا يُحسب بِرّا.
اليهودي يتصرف حسب الظواهر وليس حسب الايمان
109 اليهودي لكونه يميل كله الى الخارج ينظر الى الختم وهو لا يشعر بالايمان،
110 الله الذي ينظر الى قلب البشر صنع النصر حيثما يجد الايمان،
111 وعقد سرا واقام عهدا وابان محبة وصار خليلا بسبب جمال الايمان.[30]
الختان طبع يوضع ايضا على الحيوان: لماذا يتباهى به اليهودي؟
112 الختان هو طبع يمكن ان يوضع على البهيمة ولا يقترب من الله كل من هو مطبوع،
113 فلماذا اليهودي يتباهى وتتكبر روحه لكون جسمه مختوما كما هي مختومة الحيوانات،؟
114 ولا يوجد فيه ايمان آل ابراهيم، ولا فكر آل ملكيصاداق الالهي،
115 يقتني العبراني اللحم المختون والقلب الاقلف والروح المتكبرة والخجل والاسم النتن،
116 انه يسمي نفسه ابن ابراهيم لكونه مختونا وهو لا يشبه آل اسحق بافعاله،[31]
117 انه يعبد الله بانسانه الخارجي اما فكره فهو يحبل بالعجل الذي يحبه.[32]
رحبعام وآحاب كانا مختونين ولم يرضيا الرب!
118 رحبعام الذي صاغ العجل كان ايضا مختونا وآحاب الوثني كان من شعب آل ابراهيم،[33]
119 وعبثا كانا مختونين وهما وثنيان لانهما خدما الاصنام في غرلة القلب.
ابيمالك لم يكن مختونا وارضى الرب
120 ابيمالك ارضى الله وهو غير مختون /84/ وصار شاهدا لنقاء قلبه ووداعته.[34]
جميع الشعوب ارضوا الرب بالايمان وليس بالختان
121 جميع الشعوب ارضوا الله بالايمان وهم يعملون معه روحيا وهم غير مختونين،
122 لما كانت الوثنية كثيرة بين الشعوب لزم ان يصير الختان علامة لآل ابراهيم،
123 والآن بعد ان كسر الشعوب والقوا منحوتاتهم فهم معك وفي بيت الهك وهم غير مختونين.
الخاتمة
124 اصنع البرارة بانسانك الباطني لانه يقدر ان يصعد الذبائح بدون نتانة.[35]
كمل (الميمر) الثاني ضد اليهود
[1] – رومية 2/29
[2] – عبرانيون 5/10
[3] – تكوين 14/20
[4] – تكوين 14/18
[5] – تكوين 14/19، عبرانيون 7/7
[6] – تكوين 6/9، 7/1
[7] – تكوين 5/32. المدة بين ولادة اولاد نوح (تكوين 6/10) والطوفان (تكوين 7/6)، ثم فسدت الارض. تكوين 6/11
[8] – تكوين 9/28. عاش نوح 350 سنة بعد الطوفان ولم يخلف سوى ثلاثة اولاد قبل الطوفان (تكوين 6/10) وهكذا مكث نوح في البتولية في نهاية فترة حياته
[9] – تكوين 9/29. انظر، ميمره 108
[10] – تكوين 15/24
[11] – تكوين 5/22
[12] – تكوين 4/26
[13] – تكوين 4/4
[14] – تكوين 4/8
[15] – عشرة اجيال من آدم الى نوح (تكوين 5/1-29) ومن نوح الى ابراهيم عشرة اجيال. تكوين 11/10-26. 1أيام 1/1-3، 17، 24-27، لوقا 3/34-38
[16] – تكوين 1/31
[17] – شيت الحسن. انظر، المغارة، 71
[18] – تكوين 10/25، 11/16
[19] – تلاعب على كلمة فالج: وزع قسّم
[20] – ناحور ابو طارح ابو ابراهيم تكوين 11/24-26
[21] – تكوين 17/10-11
[22] – تكوين 11/8-9
[23] – خروج 4/25-26
[24] – يوحنا 10/11، مزمور 23
[25] – يوحنا 10/16
[26] – مزمور 47/1
[27] – ارميا 9/25
[28] – تكوين 15/6، غلاطية 3/6
[29] – تكوين 4/4، 4/26، 8/20-21
[30] – يعقوب 2/23
[31] – متى 3/9، يوحنا 8/39
[32] – خروج 32/1-6
[33] – 1ملوك 12/28-32، 16/33، 21/25-26
[34] – تكوين 26/11، 26-31
[35] – ينقد ملفاننا اليهودي الذي يتصرف ويتعبد حسب الانسان الخارجي او الظاهري (البيت 117) وليس حسب الانسان الباطني (البيت 124)